منتدى الشبح , elshaba7 , Ghost
نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ Wcg10s12

بسم الله الرحمن الرحيم


هذة الرساله تفيد بانك غير مسجل فى المنتدى
ان كنت عضو فى المنتدى اضغط على دخول
ان كنت زائر جديد اضغط على تسجيل
_____________________________
ادارة منتدى الشبح
منتدى الشبح , elshaba7 , Ghost
نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ Wcg10s12

بسم الله الرحمن الرحيم


هذة الرساله تفيد بانك غير مسجل فى المنتدى
ان كنت عضو فى المنتدى اضغط على دخول
ان كنت زائر جديد اضغط على تسجيل
_____________________________
ادارة منتدى الشبح
منتدى الشبح , elshaba7 , Ghost
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الشبح , elshaba7 , Ghost

زائر افلام عربى/افلام اجنبى/اغانى/كليبات/لقاءت/مسلسلات/مسرحيات/العاب/برامج/موبيل/قصص مرعبة/قصص رومانسية/يوميات قلم
 
الرئيسيةالمنشوراتأحدث الصورالتسجيلدخول
اجتماع هام لفريق الشبح للضروره

 

 نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الزعيم
مدير المنتدى
مدير المنتدى
الزعيم


البلد : مصر
ذكر
تاريخ الميلاد : 26/12/1992
مساهمات الشبح : 2753
نشاط الشبح : 68507
تاريخ الشبح : 17/05/2010
عمر الشبح : 31
مزاج الشبح : عملى

نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ Empty
مُساهمةموضوع: نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟   نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ Icon_minitimeالإثنين 07 مايو 2012, 8:24 pm


نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ A3eece10
الملاحقات المكثفة التي تعرضت لها المنظمات الاجتماعية غير الحكومية في
مصر منذ كانون الأول من العام الماضي شكلت بداية اتجاه جديد ينطوي على قدر
من الخطورة في الشرق الأوسط. إن الديمقراطيين المصريين الجدد، وبعد أن
تذوقوا طعم الحرية وشعروا وكأن كل شيء مباح، عمدوا إلى تصفية الحسابات مع
أولئك الذين يكاد الشارع يعتبرهم المذنبين الرئيسيين في كل المصائب التي
حلت بالشعب المصري طيلة السنوات الثلاثين الماضية. إن المقصود بذلك هي
المنظمات الأمريكية والأوروبية الغربية غير الحكومية التي كانت تعتبر على
مدى سنين طويلة صلة الوصل بين البلدان التي ينظر إليها العالم كطليعة في
مجال التغيرات الديمقراطية ( الولايات المتحدة الامريكية ، ألمانيا ، فرنسا
) وممثلي النخبة العربية في ميادين السياسة والثقافة والبزنس.

بعد
الحصول على أمر من النيابة العامة المصرية بتفتيش 17 مكتبا لمنظمات أجنبية
غير ربحية، قامت حشود غاضبة من الشباب المصري مدعومة بقوى حفظ النظام،
بمصادرة كمية هائلة من الوسائط الرقمية (كالأقراص المدمجة وغيرها )،
والمطبوعات والدراسات بهدف التحقق من شرعية نشاط تلك المنظمات على الأراضي
المصرية.

لقد أثار سلوك السلطات المصرية إزاء ممثليات المنظمات غير
الحكومية موجة عارمة من النقد من طرف المسؤولين الامريكيين والأوروبيين
الغربيين الذين رأوا في هذه الظاهرة تقهقراً لمصر ما بعد الثورة في مجال
الالتزام بمبادئ الديمقراطية وحرية التعبير وحقوق الإنسان. أما حجر المحك
في المفاوضات بين المجلس العسكري الأعلى والشخصيات الرسمية الأمريكية فتمثل
في الاتهامات الموجهة للولايات المتحدة بشأن ما قيل إنه تمويل غير قانوني
من طرفها لشبكة من تلك المنظمات بهدف إلحاق الأذى بأمن مصر ووحدة أراضيها.

لقد
أوقفت السلطات المصرية نشاط المؤسسات الديمقراطية الأجنبية، وبذلك حرمت
نفسها من آلية فعالة لإعداد الكوادر السياسية الوطنية، والنشطاء الحزبيين
الذين كانت خبرتهم، ولا تزال، ضرورية نظراً للحجم الكبير للمشكلات السياسية
الداخلية المتعلقة ببناء الدولة المصرية بعد الثورة. ونتيجة للتدخل
المباشر من طرف كبار ساسة العالم اضطرت السلطات المصرية "لتخفيف ضغطها" إذ
أدركت أن النزاع مع الغرب سيُبقي مصر دون المساعدة المالية الأمريكية،
وسيحرمها كذلك من الاستثمارات الأوروبية في الاقتصاد الوطني الذي يمر
بمرحلة صعبة.

وفي الإمارات أيضا ..
أما
الحادثة التي كات بمثابة "الكاشف" الذي أكد وجود مشكلات جدية بخصوص
الديمقراطية في الإمارات العربية المتحدة، فهي اعتقال خمسة نشطاء أمريكيين
أواخر العام 2011 بسبب حثهم السلطات المحلية على القيام بإصلاحات. من جهته
لم يرغب رئيس الإمارات العربية المتحدة بإضفاء طابع سياسي على هذه المسألة،
فأصدر آنذاك مرسوماً بالعفو عن النشطاء الأمريكيين، ما أظهر قيادة
الإمارات أمام الرأي العام العالمي بمظهر "المنتصر المتسامح".

وكان
مفاجأةً للكثيرين قرار حكومة الإمارات العربية المتحدة في آذار/ مارس
الماضي إغلاق مكاتب عدد من منظمات حقوق الإنسان الأمريكية والأوروبية بحجة
وجوب خضوعها للتحقيق. وفي هذا السياق لا بد من الإشارة إلى أن الولايات
المتحدة الأمريكية وألمانيا، وبالرغم من العلاقات الاستراتيجية التي
تربطهما بالإمارات العربية المتحدة، سرعان ما وجهتا نقدا لاذعا لأبو ظبي
الرسمية، واعتبرتا تصرف الأجهزة الحكومية الإماراتية على درجة من الشدة لا
مبرر لها. ومن جهته وصف رئيس الدبلوماسية الألمانية غ. فيسترفيله تصرف
الجانب الإماراتي بأنه "إشارة خطيرة تدل على أن مثل هذه الظواهر تتحول إلى
تقليد بالنسبة للعالم العربي، ما يعقد عملية الحوار بين الحضارات الذي يعد
من الأهداف الرئيسية لنشاط المنظمات الألمانية غير الحكومية".

أما في البحرين ..؟
أنزلت
منظمات الدفاع عن حقوق الإنسان في البحرين التي تعتبر ابتداءً من كانون
الثاني/ يناير 2011 من المشاركين الدائمين في المظاهرات المناهضة للحكومة،
والمطالبة بإجراء إصلاحات سياسية واسعة في هذه المملكة، أنزلت الضرر الأكبر
بسمعة النظام الحاكم على الصعيد الدولي. ولملاقاة مطالب المعارضة، أعلن
ملك البحرين في خطاب إلى الأمة عن توقيع قانون حول إجراء تعديلات على دستور
البحرين من شأنها توسيع صلاحيات غرفتي البرلمان. إن خطوات من هذا النوع
تؤكد مرة أخرى الاعتقاد بأن القيادة البحرينية اختارت تكتيكاً يتسم بقدر من
المرونة في العلاقة مع المعارضة وفق مبدأ "العصا والجزرة"، الأمر الذي
يسفر عموماً عن نتائج إيجابية، شريطة عدم التدخل من الخارج.

والاستنتاج ...
[b]والاستنتاج
الذي يمكن استخلاصه من الحوادث المذكورة يكمن في أن دمقرطة منطقة الشرق
الأوسط عموماً ومنطقة الخليج خصوصاً، قد اكتسبت طابع عملية لا رجوع عنها،
ومع ذلك يشهد العالم كيف ترتد سياسة المعايير المزدوجة التي تتبعها
الولايات المتحدة الأمريكية وحلفاؤها مثل بوميرنغ يضرب مصالحهم في بلدان
شمال افريقيا ودول الخليج. والمقصود هنا بالدرجة الأولى هو الأسطول
الأمريكي الخامس المرابط في البحرين، وكذلك القواعد الجوية الأمريكية في
العربية السعودية وقطر والإمارات العربية المتحدة. ومن مثالي البحرين
والإمارات نلاحظ أن ما توجهه إدارة اوباما من لوم وتوبيخ لقيادة البحرين
والإمارات بشأن التضييق على الديمقراطية في هذين البلدين يعرض للخطر
التواجد العسكري الأمريكي فيهما، ويستفز القادة المحليين ويدفعهم للبحث عن
الحماية في مكان آخر. ومما لاشك فيه أن قادة شمال أفريقيا ومنطقة الخليج
يأخذون بالاعتبار أن لا بديل لديهم الآن عن الولايات المتحدة كضامن لأمنهم.
ومع ذلك، فإن تزايد الضغط من طرف الغرب، وفي المقام الأول من طرف الولايات
المتحدة ، قد يرغم بلدان شمال أفريقيا والخليج على نقل توجهاتها في
السياسة الخارجية من التبعية التامة لمراكز القوة العالمية الأساسية باتجاه
توسيع التجمعات الإقليمية عبر ضم أعضاء جدد إليها.

نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟ 81625
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://elshaba77.yoo7.com
 
نزاع بين الديمقراطية في بلدان شمال أفريقيا والخليج.. والديمقراطية الغربية؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» " الشبح " طائرة عسكرية تلقى منشورات على أهالى شمال سيناء
» الشبح | أمام السفارة المصرية.. المصريون بجنوب أفريقيا يتظاهرون تأييداً لثورة 30 يونيو
» حصريا وقائع حفل منح تامر حسنى جائزة أفضل فنان فى أفريقيا نسخه DSRip وعلي اكثر من سيرفر

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الشبح , elshaba7 , Ghost :: قسم لحوار الاشباح :: الحوار العام للاشباح-
انتقل الى: